شراشفها
شفافه
لا تخفي وميض
عينيها العاشقتين
على الرغم من
الغموض البادىء للأمي
الا انني احسن
التهجيه
اكاد اسمع بحة
النون وتمتمة جفونها
أطفة تكاد
تأخذني اليها ذوبان
وامام عيني
تتدلى حبال التفكير
لكنني لا ابحث
عن نجاة
واعرف جيدا شفير
الهزيمه والعوائق
وفي الذات
يموج النكران من عقرب الساعه
ها انا المس
حلمي القديم
بدى لي جذوة
يريد ان يلهمني هشيم للاحتراق
حلم منصرم مازال
يتنفس
ما عدت احسبه
يحتضر
ولم يعد
يصدقني الحانوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق