كان غريبا بينهم
ربما نسجوا حوله بيتا
او حكاية
يقف على ساق واحده
فيما هو يذرع الاوديه
يتحدث مع شخوص تشبه الماء
لا ندري عن ماذا يحدثه الغدير
مرة اعطاه الشيح ساق
ومرة اعطاه الحلزون تابوته
ومنذ ذلك الحين
وهو يحمل النعش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق