من سحب من صدري الحنين لصوتك
من غير ملامح
الذكريات
من قيد الجفن
الى السطور
لا ارى دخان
فأي نار احرقت
دفتري
كل ذلك الصيف
انتظرتك
شممت انفاسك عبر
ايلول
وزرعتك في براري
التشرين
الآن اسمع صوتك
ويجتاحني عبقك
اراك
ولا يتحرك تحت
الاضلاع شيء
الآن ادركت صمت
الاموات ايها المطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق