Translate

السبت، 12 أكتوبر 2019







واعدتني لوزميلا عند جذع العياده
كنت شخصين مختلفين في صدري والظل
وانا اتبع ذلك المنفطر
مقيد الى نبض ذابل لا يكاد يراني
ولطالما حدثته عن الاحتضار
يرجع الاجابه في طرق مختلف
اتماها مع الآنين تارة واكتم صداه
احتضنته مرارا ويعصر مالحة العين
كل شيء ممتد امامه في الظلمه
يحصد من ثخانتها سنابل للانتظار
حدثته عن قصة التوق حين كتبها الشغف
وقراءت عليه من نعمة الجنون في كأس بالصبر محلا
سترى ايها الماكث خلف التنائف البيض
مدد اضلاعك واسترح واستمع
اهدأ فإن زرابيك  مزبرقة ٌ بالوهن
ستمضي معي ولا تسئل الى أين
نرحل سويا وسأرتق جرحك البكاء
واكتب عنك ايها الرضي على جذع الابنوس
وآخذك الي كأجمل ورقة خريفيه تعبق بالراتنج
اعلقها شاهدا على موتي معك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

زوار المدونة الآن -Blog-Besucher jetzt-Blog visitors now-Visiteurs du blog maintenant-

Wikipedia

نتائج البحث

بحث هذه المدونة الإلكترونية