واعدتني لوزميلا
عند جذع العياده
كنت شخصين
مختلفين في صدري والظل
وانا اتبع ذلك
المنفطر
مقيد الى نبض
ذابل لا يكاد يراني
ولطالما حدثته
عن الاحتضار
يرجع الاجابه في
طرق مختلف
اتماها مع
الآنين تارة واكتم صداه
احتضنته مرارا
ويعصر مالحة العين
كل شيء ممتد
امامه في الظلمه
يحصد من ثخانتها
سنابل للانتظار
حدثته عن قصة
التوق حين كتبها الشغف
وقراءت عليه من
نعمة الجنون في كأس بالصبر محلا
سترى ايها
الماكث خلف التنائف البيض
مدد اضلاعك
واسترح واستمع
اهدأ فإن
زرابيك مزبرقة ٌ بالوهن
ستمضي معي ولا
تسئل الى أين
نرحل سويا
وسأرتق جرحك البكاء
واكتب عنك ايها
الرضي على جذع الابنوس
وآخذك الي كأجمل
ورقة خريفيه تعبق بالراتنج
اعلقها شاهدا
على موتي معك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق