وانت تنتصب كالطود العظيم وعلى سفحك الايسر
,هناك نقشت الاوسمة في صخورك الصلبة
تحفظ رسمنا الوحيد , وهامتك تلفعت السحاب
,تقطر مسكا , والبساتين في ظلك عطاء طيبا
وانت تسمو وتتألق بالرفعة , مثل بدور السماء ,وانا في حالات الانبهار
,اتلاشى مثل امواج البحار
امو اجي ترحل للشطئان ,هنالك الصمت الذي رافقني استوطنته
, فكان لي مكان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق