قبل ان اشرع بالرساله
التي دائما ما ابدأها بالبسمله
بعد ان القي التحية
احتشد كمن يعلن السلام
في الخفي دائما ما هنالك استسلام
انا لم اقاوم ان احبك
لكن حين اعلنه سيشكل فارقا باندفاعت قلبي
في سرية تامه اوشوش الساعي الصغير
في يدها لا يراك احد
وعندما تعود في المرة الثانيه هات منديلها
واحذر ان يفضحنا عطره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق