عدت طفلا
الحمو المزعج تحت لساني وفي حلقي
ربما بسبب السجائر والقهوة
ربما بسبب اغنية اعدتها مرارا وتكرارا لمطرب شعبي
لكنها تلوذ بي اغنيته وابحث بها عن طفلي الشاردة عيناه
البارا سيتامول حلو لاذع
لكنه اغراني منذ طفولتي
عندما انسرب الى فمي ضحك لي طفلي الغائب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق