Translate

الجمعة، 10 أبريل 2020


主页 / Twitter

عدت طفلا 
الحمو المزعج  تحت لساني وفي حلقي 
ربما بسبب السجائر والقهوة 
ربما بسبب اغنية اعدتها مرارا وتكرارا لمطرب شعبي 
لكنها تلوذ بي اغنيته وابحث بها عن طفلي الشاردة عيناه
البارا سيتامول حلو لاذع 
لكنه اغراني منذ طفولتي
عندما انسرب الى فمي ضحك لي طفلي الغائب



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

زوار المدونة الآن -Blog-Besucher jetzt-Blog visitors now-Visiteurs du blog maintenant-

Wikipedia

نتائج البحث

بحث هذه المدونة الإلكترونية