الترحال الذي مل مني ,اوصلني اسوار الحلم
ومدينتي ابوابها عزفت حزن قديم
اهتزت اوتارها على لحن الامل
وانا ادرج بخطواتي نحو القلعة
اعتلي الابراج
اترقب نجمة الصباح , ومع طلوع عشتار ينبلج
النور
هناك تعلقت اجفاني , وانتِ الفضاء ,ارى هالات النور
يبعثها وجهك النظر
تشع على كوني الحالم
ورسائل العطاف جاءت بك
لا اود ان تذوب , فابقي معي
لان الترحال يمكث على الاسوار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق