تراتيل زاهد في العشق
تتساقط الحروف احاسيس نديه بين شفتيها
كأنني قرأتها من قبل
عبر الاحلام التي مرت بي عبر الليالي البيضاء
والجميلة
تاهت بي نظراتي بها بين جنائن الورد
بتول كبتلات الورود في صباح الاغر من نيسان
ايتها السيدة
وانت ِ ترتقين مشارف الشمس
هناك من يبتهل دجون الليل ليتجلى نورك الآخاذ
وانت ِ تمرين في الاوردة
مري على ذلك القابع في فوهة النسيان
قد يعود الى الرشد ويبني في التنائف الف
قافيه
هل اذكرك في ذلك الصباح
فانت ِ لا تنسين شيئا مما مضى
ولكن كل صباحاتك متشابها في الجمال
كالقمرين والكوكب
الدري وانت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق