دعيني اخبرك
حتى وانت لا تستمعين
انا اقول ها هنا ولا اعتذر
من المفترض ان احدث خطأ
يجعلك تشيرين بالاستفهام
او احتل جزء من تفكيرك ولو كان مزعج
لكني لا ابالي
ليس من باب اليأس منك
من اجل ان اخبرك
ان كل حيز من تفكيري اجدك به
تتقلبين في حضني وتلفتين نظري
لو اننا جلسنا على حواف الكون
تجدين ذهول محور بك
ان مر بك يوما سؤالا محيرا
كيف له ان يحبني
فانا ليس لدي اجابه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق