تدعوني ثم لا اجدها , ثمة حيرة تركض في قلبي , تصعد نياط القلب ثم تعود كسيرة , مر هذا القلب لا يتغير
تدعوني ولا اجيء منها كما كنت , قلت لحبيبتي كيف استطيع حياة وانا مقيد لقلبي , لو لم تكونين به ما حاجتي للنهر الساقي جسدي بالدم , لو لم تأتين ما حاجتي لأكتبك كل صباح قصيدة وكل مساء تنهيدة
تدعوني وقلت لها لمرة واحدة احبك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق