متلبس بكل اخطائي , واعذاري بليدة , غير مقنعة , لا اقسم على الكتب المقدسة ولا بأسماء الله الحسنى في غيابك , وفي حضورك القديم , حاولت حد الانهيار , وقفت مرارا عند كل النوافذ المغلقة , استوقفت الكلي مني , اشاروا الي , لكنهم لا ولم يخبروني كيف اعتذر عن خطأ لم اقترفه , كلهم اشاروا اليك ِ بكلمات مبهمه , وصوب رغبة الوجود من اجلك ِ في صفوة الحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق