انا لا اسألك ِ عن انشغالك , يبدو ان السؤال ساذجا , ما معنى ان اجد عذر مقبول بدون ان اجرحك , كل رسائلي توهمني بعينيكِ , تمعن بتفاصيلها . ترانا ذاهبين معا , لو كان هناك وعد لالتقينا , لو توهمت هناك امل , سأقول ثلاث سنوات قليلة , وددت اني احب هذا , هذا الوهم وان يكن , ان يكون كل مافي قلبي محض خيال , ربما لم يعد يعنيك مني شيء , لكن روحي تطوف بلا وجهة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق