الميازيب صوتها غائب , كسولة حمامة الدار , الصمت حركته مفجعة , تبدو السماء مقشرة عن لونها الازرق , هذه السعة من الهدوء تحدث في الداخل عاصفة من التسائلات , لما يتوقف كل شيء , لا لغز , لا احب التفكير به , لكنك لا تاتين صدفة , لكنك تصبحين ارثا من الاغاني وحزنا لعاشق لم يتب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق