عندما اجلس الي
هكذا الطقس يتهيأ
لناي شارد صلب على حافة القهر
مشرعا صدره لبحة شفيفة
هادئا غير مكترث بوجهي
وجهي لم يقابله قلبي قط
ليعرفه
وانكرته معه
تجسد لنا على هيئة مزدوجين
تناقض , لكن عينيه واجدتان جيدتان الرواية
عندما اجلس الي
هكذا تكون قسوة الطقوس
لموت منخفض ومحبط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق