لكننا لازلنا نحمل اعباء الحنين
الاشجار التي هاجرنا من ظلالها
عطرها عالق في الريح
ربما هذا الهواء ارواح تحمل الماء
وهذا الصوت اغانيهم والصهيل لخيولهم
لكن هزيم الرعد غازيا في كل عام مرتين
انهم يمجدون الله وينظرون الينا بحزن
لقد كبرنا وبذلنا كل جهد
من اجل نصير باجنحة
لنزرع الارض او نغسل السماء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق