اما قرع نعالهم تؤرق هدوءنا
يوهموننا انهم قادمون
هذه التواريات ارواحهم المرحه
يـتارجحون في حبال صوتنا
ويرسمون لوحات بابعاد كثيرة
تكاد تلمسهم بيدي
يا لهذه لاغاني
القادمة من باديتي
يا لهذه الوشوشة المتماوجة من قريتي
يا لهذا الطفل الذي احب مبكرا
ذهب اقرانه يلعبون وفكر كيف يكتب على قلبه
كتب اسمها وطبع صورتها
نحت على باب قلبه احبها وادخلوا من اي باب شئتم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق