ندءا مع الريح
كيف لا تلقين لهما بالا
اظافر الريح ناعمة لكنها تجرح صدري
الريح يمور والشمس نداءات تضيء
كل ليلة
تاتين كنجمة عذراء تقول وميضها وترحل
خواطرها مدن سماوية وطرقات بلا ضجيج ومنارات
الموج يجرحني والهلال عندما يصير بدرا
والصحراء وهدوء باديتي
وحده المتمادي اليقتل ببطء غيابك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق