تحت ظلها جاءت بخاطرة
كدجن السماء بلثغة اطلسية
ثم غابت في ظل الاركانه
مثل غيمة الصيف اتلفتها الوحدة
لا زلت اذكر ريفها المنسي
لكنها تغني لافافا والغابة وانوفا والوحش
حسها الباقي والغياب مطلق
وحواشي الفقد تضرم نارها فلا تنضج الاسئلة
لا ادري لماذا اسألني عنها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق