كنا اكثر من حقيقة
تجمهر حولنا البهرج الخداع
ما التفتنا صوبه ومضينا خطوتين
مقدار احداهما عام
اما الثانية عقد من الصمت
انظر اليها ويتسلقني التلف
عينيها غائبة
وصوتي انتجع التوهان وبعثره
عينيها لا تريان لهفتي
والصدى سحب قرمزية
نجعة صوتي
نقيع في ادنى الغروب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق