Translate

الجمعة، 6 نوفمبر 2020

جاري الارسال

ولا رد

في يدي طفر الحزن الفائض عن عيني

لمن , هكذا مثل صرخة فوق هضاب باديتي البعيدة

تحت اضلاع صدري تمزقني وتهدأ

امنية لا يحققها سوى موت عاطل عن التأبين

ان كنتم تقرأون , من اين طريق التلاشي ؟


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

زوار المدونة الآن -Blog-Besucher jetzt-Blog visitors now-Visiteurs du blog maintenant-

Wikipedia

نتائج البحث

بحث هذه المدونة الإلكترونية