sidewalks for nostalgia - ارصفة للحنين
ولا رد
في يدي طفر الحزن الفائض عن عيني
لمن , هكذا مثل صرخة فوق هضاب باديتي البعيدة
تحت اضلاع صدري تمزقني وتهدأ
امنية لا يحققها سوى موت عاطل عن التأبين
ان كنتم تقرأون , من اين طريق التلاشي ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق