ما كنت لأقول لك لا تؤذيني , انا غريب مثلك , انا اذرع المنافي بقدمين حافيتين , وانت في وطنك تجبي احزان المنسيين
ماكنت لأقول لك ان تهديني اجمل اغانيك , لمحت واحده ,فقرأت فيها حياتك وخفاياك , لن تسألني كيف بحة لي
هل سمعتني عندما صرخت بك ستقول لا ولكنك التفت الي عندما تنهدت , ياصديقي انا لا اخشى ما تخشاه , صار البكاء شيء ميسر عندنا
صار لدي يد ثالثه من حس تصافح كل الغرباء المنفيين في اوطانهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق