افتقد مني اشياء ٍ كثيره
مدري وين رحت مني
مدري وين ضعت مني
ضحكتي ضيعتها وكانت غزيره
كانت اكبر من جزيره حين تشاكس هالمحيط
كانت في فمي صغيره مثل ايام البسيط
وابتساماتي ربيع
تزهر البر الوسيع
لكن مدري وين راحت
دمعه من عيني وساحت
امتليت جروح والهقوات طاحت
قيدوها والمحاني لملمتها
اوؤدوها غصب عني
وقالوا لي صارت اسيره
افتقدها
والحديث يطول عنها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق