لا ادري حين يتلاشى , الى ماذا يستحيل
ربما يستحيل دوي او هزيم
الهدوء ينتزع اجزائه قطعة قطعه
لكنه يأتي عكس التوق اليتردم
صوته الهادي يشحن روحي
مجدولة يقضها خيطاً خيطاَ
لكن صعوده متعرجا
في السماوات البعيده
سيتزن
ويستريح على نيزك طافح
-
عند المنحنى
شخوص في الظل
جمع غفير وعين تشير الى الافق
الليل نسي لونه كأهداب بينما النهار استدار بوجهها
الريحان الذي لبس حداده
يتلألأ اريجه ونما الاقحوان على اصابع المرمر
نيسان كيف يبدو بهائك عند الحائرون في المنحى
ولأنك عزيز نحدثك عن سفرنا القريب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق