sidewalks for nostalgia - ارصفة للحنين
انشر اخباري على الملأ
قد لا تجيئين ابدا
لم تسألين
لكني عرفت الليلة الماضية انك كنتي على الباب
انا الذي لم اكن في الداخل
الباب كان صدري وانت ِ داخل السور
لم نتحدث مطلقا ولم تنظرين في عيني
لكنك تقولين هل يستحق هذا البيت الدمار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق