ووعودك الهواء
وبلاغات الارض عن الظل الكان هنا
ووعودك الوارفات للاغاني الحزينه
ووعودك وضجيج الاسئله واجاباتي الهشه
ناعمة كوجه الليل ورقة الوميض
كدمعة المخذولين وبقايا الندى
التمس في القصائد نكز الانتظار
انا هو القابع على تقاطع مسارات الصدى
انا الوحيد
اهش الزاجل
صوت و عفوية
كان النهار يلملم فوضوية التوق على مناضد صدري
وكان النهار يشتت الاطيار عن اغصاني
وكنت مع النهار وحيدا
يدعوني للرحيل معه
وتقضم وعودها الاجنحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق