وعدتني حين فر اللقاء من التذاكر
سوف تكتب نثرا
يشبه حالتها الغجريه
يشبه الماء في كف العطش
كنت محتاجها
اسند بها قلبي
او حجاب عن الانتحار
لازلت مزدحم
افتش عني في ركام الاسئله
هل مازلت حي انتجع ربيع نبضها
غيابها نادر الوجع
شيء يشبه الكي في مفترق الوريدين
مياسم برد
مياسم في رأسها جذوة
يمدها قلبي بقبس احمر
مثل شفتيها
مثل غيابها
مثل احتراق الغيم على خد الغياب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق