حلم عتيق في القيد الصدء , والاميال قطعتها بمنعطفاتها الحادة ثم جئتني بقطع منك , احداهن تشع لفرح ما , احداهن نحيبها جارح , لديك ما تخبرني به عن سر اغتيالك , مالذي تنويه غير المضي قدما صوب الانهيال , مالذي وشمت به صدري وانت تعبر سفوح جسدي , كنت راغبا معك في التجلي , انحزت اليك بكل جبروت و اخذتني في الابدية اليك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق