لم اجيء بطريقة خاصة , اللذين وجدتهم صدفة , لم يخبروني عن سر حزنهم
لكنهم تركوا في نفسي هشاشة ما في صوتي , غالبا ما اختنق واقول ها هنا بلا صوت
الشارع من خلفي يعج بالمارة وهذا ركني ايضا يضج بالهدوء
انا اغتنم كل فرصة , لكن الاغاني الهادئة تسقط اورقها فوقي
ثم توشمني بوتر مختلف
انها تعزف على نياط قلبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق