لا فكرة لدي
سوى حيرة الافكار بك
لكن الضجيج في صدري
يبحث عن مسرب
لم تكن الاشياء من اختياري
حتى انني نويت ان اكره
لكنني احببت الوجوه البعيدة
حتى اني اشتاق لقصر الحير
عرجت اليه ثلاث مرات
الاولى كانت صدفة
اما الثانيه جئته بالضحى
فيما الثالثه حلمت به
هكذا دون ان يعلم انني احببته
فتاتي التي تسألني لماذا احببتها
بدوت محرج , لم اجد لها جواب
لا ادري
هكذا اكون وحيدا
سوى حيرة الافكار بك
لكن الضجيج في صدري
يبحث عن مسرب
لم تكن الاشياء من اختياري
حتى انني نويت ان اكره
لكنني احببت الوجوه البعيدة
حتى اني اشتاق لقصر الحير
عرجت اليه ثلاث مرات
الاولى كانت صدفة
اما الثانيه جئته بالضحى
فيما الثالثه حلمت به
هكذا دون ان يعلم انني احببته
فتاتي التي تسألني لماذا احببتها
بدوت محرج , لم اجد لها جواب
لا ادري
هكذا اكون وحيدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق