هل استمعت لهذا الشتات , كيف له ان ينجو من صدره , لقد حصل ان كبر ذات وهلة , الى الان ينمو , ينظر بحسد وحسرات احيانا الى شيء استقر تحت لفيف الغابة , فر لينجوا من ضجيجها , علق بشوك الريح ثم تدلى وسقط ثم لملمته حقائب المغادرين واخاط ثيابهم , انتعل اقدمهم , مضوا يذرعون كل يهماء ويعانقون كل موجة بائسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق