مالذي دفعني الى التفكير
ببث رسالة مكتوبه
دون استئذان وقبل ان تفع عينك عليها
انا غالبا ما اتعمد ذلك
لكن لا افكر ان اجعلها خاصة
وفعلت ذلك ايضا عندما اختار لك اسماء
بعضها له معنى
فيما البعض الاخر تجهلينه ايضا
وادرك انك تجهلين اني احبك
هكذا انوي ان لا اخبرك
لم اعد اتسائل
هل هناك من الممكن
اللاجدوى من ان نقترب او نتبادل الكلمات
كل اللذين احبهم دون ان يشعروا بكيت لاجلهم
ليس لدي وقت كافي للفقد
تمر الساعات دون ان تشعر بي
لهذا ركنتها وافكر كيف استطيع النوم
ان يأتي الوسن بخشوع
ونذوب معا مثل اي ذرات بالماء
من بعض اشياءي البسيطه تصبح ما اتمنى
ليس هناك مطلب لاي شيء
لكن هناك قدر كافي من التفكير
كيف ابدأ برسالة
تثلج قلبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق