الضحى
وانت ِ بهذه الرقه , تذهبين كقطرة الندى , الضحى الذي رحل بك , مثل ضوء , البحر الذي ضمها اليه , زرعها في صدر محاره , تعودين على هيئة اللؤلؤ , في جيد عيطبول , اللؤلؤ المنظور , يحدق به الفقراء والعابرين والغرباء وانا , لتصبحين ذاك المنال البعيد , كل يوم تأتين كقطرة ندى وتستحيلين لؤلؤ في الضحى
بحث هذه المدونة الإلكترونية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق