Translate

الثلاثاء، 14 يناير 2020

انا اسير وحدتي  يا ساره منذ امد بعيد , اما الآن , اطلقت سراح شهقتي , كذا يفعل الآنين كما يشاء , الان امارس حريتي , لا احد يسألني عن اسبابي التي اندفع بها صوب البكاء , انا اشبه الطائر الذي نسي جناحيه بالعش , حين رأى والديه تعانقا بشباك صياد , انا حر ياساره , لملمت كلي ,بدوت كتلة واحده , لا شيء بي يواسي بعضي 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

زوار المدونة الآن -Blog-Besucher jetzt-Blog visitors now-Visiteurs du blog maintenant-

Wikipedia

نتائج البحث

بحث هذه المدونة الإلكترونية