انا اسير وحدتي يا ساره منذ امد بعيد , اما الآن , اطلقت سراح شهقتي , كذا يفعل الآنين كما يشاء , الان امارس حريتي , لا احد يسألني عن اسبابي التي اندفع بها صوب البكاء , انا اشبه الطائر الذي نسي جناحيه بالعش , حين رأى والديه تعانقا بشباك صياد , انا حر ياساره , لملمت كلي ,بدوت كتلة واحده , لا شيء بي يواسي بعضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق