من نظائر الوجع الى انتظارها البائس
تقعي تحت ظل الرسائل شرائط روح على شكل حروف
الى ان يهتز الورق في يديها
مخافة الا تجدها ويتغير لون سطورها تسعل كمسلولة معتله
عودي الى البريد واعتقي ارواح سجينه
وعلى ادنى شفقه غيري عنوانها لتعود كسيرة
لدي من المدى ما تجبر لها الخواطر
تقعي تحت ظل الرسائل شرائط روح على شكل حروف
الى ان يهتز الورق في يديها
مخافة الا تجدها ويتغير لون سطورها تسعل كمسلولة معتله
عودي الى البريد واعتقي ارواح سجينه
وعلى ادنى شفقه غيري عنوانها لتعود كسيرة
لدي من المدى ما تجبر لها الخواطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق