في يوما ما
ذابت كحفنة الشاي وتلونت بها
عجبا
تنكرني وهي الطعم واللون
تنكرت لي
وما زال في الوريد مذاقها
في فمي ياسمراء رشفة الشاي
في بعدك اي بلور تمسه شفتاي
سمراء نامت على زندي الصوره
ذابت كحفنة الشاي وتلونت بها
عجبا
تنكرني وهي الطعم واللون
تنكرت لي
وما زال في الوريد مذاقها
في فمي ياسمراء رشفة الشاي
في بعدك اي بلور تمسه شفتاي
سمراء نامت على زندي الصوره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق