بحثٌ عن ضياء
مستدام
وعن ليل لا ينكشف
لذي توق
كنت انا حيث سبعة
اعوام ونيف
اليوم وهذه
الاجواء التي تذكرني بي
-
جمع صديقي حطب
العضو
واشعل ناره
للشاي في دخانه
نكهة لا يعرفها الا هم
والحديث عن الصيد
نداء للذكرى لعلنا نعود اليه
-
الباذر
اول تباشير
الربيع
رقيق ذلك العشب
الاخضر
وحدها زهوره من
تسحرني
تشدني اليها
اكاد انساني حين
اجدها
-
الليل الذي حمل
معه الضباب
اوصله الى اعتاب
الفجر
جاز له المقام
وهو يمسح وجوه الطالعين الى الصباح
صافحهم واشتعلت
الشمس غيرة منه
تغطى بعبائته
البيضاء وعاد الى البحر
-
كنت آجيء اليها
بما اوتيت من شوق
لا تسبقني في
خطوتي سوى اللهفه
كان صندوق البريد
في جيبي
ما ان تقول صباح
الخير
حتى تهلل في حرفي
العيد
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق