وانت تعيد الاغاني
وتنصت من اجل ان تفر همومك من اقفاصها
تماما كالعصافير السجينه
لتكون السنونو اليهاجر صوب دفىء الجنوب
لتخرج من الجنون الى جنون اسمى وارق
تعيد الى مسامعك بحتها
وانت ترتشف رغوة القهوة
تقبل الفناجين وتلتمس اللحظات الخالده
تهيىء الاجواء مع السيجار لتصنع ضباب يحجب الرؤية
و الى سجنك الحزين تعيدك اغنية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق