وتاه بي قلبي
يذكرني بجرح ٍ برى
يخاف ان جيت يمها
يقابل خفقان الفؤاد صدودها
تقبل علي مثل غيمة
ولا ادري اي ريح حدها
ما تلبث تغير مجرى مطرها
وتبعد حدودها
انا ما ذقت من ريق الهوى
وكيف ريق سلوى
اذا سلوى مادرينا عن وفاها
يم صب الهوى وجحودها
تمرني طيف
والنور يضيع في شعاب وجودها
تشرق بعيني
واذا غابت اشتاقها وعيوني تنودها
اهدهد الشوق
وفيني ما تنطفي جذوه التوق
وسلوى اللي ما وفت للعهد بوعودها
على عمد جتني
وانا جريح لاجلها من ماضيات الهوى
يغفر لها الياسمين
و عطر الياسمين لونها وخدودها
تهت وتاه بي مرجف القلب على جرح برى
يخاف ان جيت يمك يقابل خفقان الفؤاد صدودها
يخاف ان جيت يمك يقابل خفقان الفؤاد صدودها
تقبل مثل غيمة ولا ادري اي ريح يمي حدها
ما تلبث تغير مجرى مطرها وتبعد حدودها
انا ما ذقت من سعابيب الهوى وكيف سلوى
اذا سلوى مادرينا عن وفاها يم صب الهوى وجحودها
تمرني طيف والنور من تحت العباة يغمرها
تشرق بعيني وليا شدت مع غيابها انودها
اهدهد بشوقي والشوق ما تنطفي فيه جذوه
يقبس اليا تذكر ما اخلفت من وعودها
على عمد جتني وانا جريح الماضيات من الهوى
اليا اشعلت من عطر الياسمين خدودها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق