بينما ايماءات الظل تزحف للغروب
ترجل عن صهوته الضوء
لم يقل شيئا ولكنه ترك الهدوء على هيئة ليل كثيف
ثم ما ابعد المسافة بين الطمأنينة والشخوص
ثمة خواطر تسيل في وادي المنفى
غرسه نبع على هيئة تناهيد
تترك الغارق سادرا في التوهان
يضطرم وتصير الاهات غصة
يحدق في الفضاء الواسع ثم ما ابعدك
بحث هذه المدونة الإلكترونية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق