لا ابحث عن الراحة
لكنني متعب
الانهيارات غالبا ماتأتي فجأة
من اجل ان لا اتردم اواصل الرحيل
لقد تعبت , هكذا اتوسد الطريق
ويمد لي جناحه الرها كحلم
فأنا عندما احلم تراودني الحياة من اجلها
من اجل ترتيب شعثها
لقد وضعت في عيني بكاء بلا هسيس
وفي جيبي اغنية بلا لحن
لقد حرثتني حقول احزانها
فيما كنت ابحث عمن ينتظرني
وجدت المحطات فارغة
فيما عينيا عالقة على النوافذ
لا ادري متى آخر مرة لوحت
لكن اشم في الريح تعب يدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق