هذه الارصفة , عميقة جدا
وهي الاكثر دراية بي حين اعبرها
اني آلفها كما يألف المنفى وحشة الليل
انها مفرطة في التأنيب للغرباء العابرين ضنونهم
الماكث فيهم حلم , يستوقفون صراخه السحيق
لا زال يذكرهم به
ينتشون من اجله وجعا
كنت معهم
الا انني لا ابرح هذه الارصفة
المعجونة بالحنين
وهي الاكثر دراية بي حين اعبرها
اني آلفها كما يألف المنفى وحشة الليل
انها مفرطة في التأنيب للغرباء العابرين ضنونهم
الماكث فيهم حلم , يستوقفون صراخه السحيق
لا زال يذكرهم به
ينتشون من اجله وجعا
كنت معهم
الا انني لا ابرح هذه الارصفة
المعجونة بالحنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق