السرب الذي غنى
اصبح بعيد
بعيدا جدا
مازال صدى موسيقاه تلوح في الافق
سمعته الآن
يكأني لأول مره اتذوق دمعي
مالح ينضح عذوبه
صافي كدت ان اذوب فيه
لو عاد لي مرة اخرى
سأهبه يداي
واعتذر
لانهما لا تجمحان قلبي عن الطيران
تغيضانه في التلوح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق