لأي شيء
لسجع يمام البر
لهديل حمامة الدار
ادركت اني متورط
باشياء كثيرة
مثل عينيا
مثل قلبي
لم يكن الحنين الا مبضع
مر على دمي وابحر به
ثم اعتكف بمحجر عيني
يرتل عليا مزاميره ببحة
ببحة ناي رافدي
لو اختفى الطريق
الذي جاء عليه بسرعة البرق
, لكنت لهم مأوى
كهف التالفين من التوق
, لكنه ترك ندبا
ندبا تدعوني اليها
اطعمها كسرات قلبي
اسقيها
ماء عين
الحنين الذي افرط بنداءي
ترك لي قلب هشا ً
وبكاء
لأي شيء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق