sidewalks for nostalgia - ارصفة للحنين
ممحاتي تعمل جاهدة , على وشك ان تنهي (غدق من الورى) فهي كالمحار تتغذى العوالق ,استعيضهم بالشذا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق