sidewalks for nostalgia - ارصفة للحنين
ترك في صدري صوته قبل ان يرحل , لم يكن هذا غريبا , لكن الغريب يمسي مطرا ً ويصبح وبلا , رغم هذا الغيث , اشكو اليه عطشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق