لا يسمعها غيرك
النداءات التي توقظك من المعركه
تنقذك مما كاد ان يقتلك
تفيق من اجله
الطريق الواقف عند آخر خطوة
هو الوحيد الذي لم يفلت يدك
لهذا تدخر له حكاية الجاثوم
تحشد هزائمك وتمضي باحثا عن مكمن يختبىء به الشيطان
في النهار لا يتذكرك الا وانت تئن
ومن اجل ان تباغت العدو
اشعل الحداء في كل ارجاء المفازه
سيرتبك ويخرج الى الشمس
انه يخدعك على هيئة ماء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق