لولا رسائلها لظل تاها , كلما اراد ان يعود تذكر انها بعيدة
-
Ohne ihre Nachrichten wäre er immer noch verloren, wann immer er zurückkommen will, erinnert er sich daran, dass sie weit weg ist
لولا رسائلها لظل تاها , كلما اراد ان يعود تذكر انها بعيدة
-
Ohne ihre Nachrichten wäre er immer noch verloren, wann immer er zurückkommen will, erinnert er sich daran, dass sie weit weg ist
طفر في وجهه البؤس ثم استحسنوا ابتسامته
Er verscheen ellende op zijn gezicht, Toen zeiden ze: zijn glimlach is mooi
ربما وددنا ان يطول الحديث فيما بيننا , والصمت اخذ ثلثي المسافة , لكنه ترك شاخصات عليها استفهام عريضة , تعرفين ان الكلمات لم تعد تفي , وان الكتابة مجرد صمت , لانها بلا شفتين , بلا صوت , لا اظن اننا نحلم ولا يمكن ان نتمنى , نحن ننتعل هروب هش , نرتدي معطف نسي متى يدفأ , في وطني لم اجدك ِ وفي الشتات كتبتي عن الحب , لقد قرأت , كتبت لك بغير لغتك , لاني لا اتمنى ان اكون مشغول بك , مضى على غيابك عدد كبير , من الانتظار والايام والسنوات والساعات , اما الشهور اكره نهايتها , لا احتفل باعياد الميلاد ولا اهنىء احد , رأيتهم يطفؤون الشموع , لكنني اشعل كل عام شمعة , لا ليس من اجل ميلادي , فقط من اجل ان تذبل معي , ننام بذوبان مذهل وهادء , يمر على بالي اشياء كثيره , لكن عيناك فراسة شرقيه , لا تحدق في الوجوه كثيرا , تلمح الاشياء من خلفها , تقرأ المحطم , كنت معك منذ زمن الانفلات من التوق , هروبنا حسن , ظننا انه بعيدا , لكن النجم غاب , توارى , لم ينطفىء , كل ما يثير انتباهي , غيابك المفاجىء , اما حضورك , لازلت لا انوي الحديث عنه , ادرك ما انا فيه , فقط انا ارتب الوهم , امضي الى من يناديني , لا اريد ان يخيب ظنه بأنني حي , لكنني اجدك , من امامي ومن خلفي , لا اكترث خينها ابدا , ثم لا البث , اسقط بين يدي وهمي , اقول ابتعدت كثيرا , رغما عني , ها انا بكل سطوتي , احرص على راحته , اخبره انني بحاجته , وانكما لستما مجرد امنية