هذا التوق كيف اثنيه عن عصر قلبي , من يقنع الشغف حتى يدرك تعبي
انا غير ظنونك التي تعرفين , وددت ان اطرق ابواب قلاعك القصيه
لو احصيت انسكابي عددت قصائدي التي بكت تحت ناظرك الاثمد
نحن غرباء يشدنا اليه الغيم فننهمر معه , ثم لا يسألون عن اسباب الديم
امطرت مع الشفق , وحيث لاحت الغيمات شبيهات وجنتيك
استظلني قلبي واستجار
فمن يجير من
الافانين يغشاها الهديل والتناهيد تقاسيمها انين والحفيف نايات خريف
ياجلالتي يا نت ِ مع الوجد استقرضت عشرين عاما لتشيب ناصيتي
نحن انا وقلبي غيم لكنه لا يؤول الى التلاشي ولا قلبك لرتمنا يستجيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق