مجرد حالة لا تلبث ان تتلاشى
ذلك اليسمى (........)
لن يفتقدك سواي ورفيقي التوق الذي سكنني وابكاني
-
كيف حالك , الم تجد ضمادا لصمتك الصارخ
-
لا تغير الامكنة , اعرف اين تذهب بك الذاكرة , لكنك تبهرني ,
من اين ينبع فيك الحنين ؟
-
لا تقل ! رغم هذه الذرائع غير مقتنعين بالكفاية انا وانت
عندما قلت لقلبك توقف , خفق على عجل لمرتين ولاذ بكهفه
-
ولأنك اعزل , ناديتك بكل الاسماء البائدة
-
لم يكن هذا مهما ابدا ابدا , وجدتك وحيدا بين موتى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق